Monday 12 August 2013

اللبرالي الديمقراطي عدوله ...وتيس عبدالمعروف



 تيس عبدالمعروف تيس معروف في  ام دولات رباية اليتامي والعزبات . كان يلبلب سارحا ومارحا ....
 واللبرالي الديمقراطي عدوله يسرح ويمرح  يكاد يقول خذوني نسأل الله منه وله  السلامه وربنا ينتقم من الكان السبب عبدالمنعم وامثال عبدالمنعم  في الدارين ..فالوليد الذي كادت ان تموت عليه حسره نوره بت بعنيب عبثوا به في طفولته عبثا خلف  جرحا غائرا ما فتئ ينزف  وتركه يهضرب اناء الليل والنهار دائم الحديث عن  اللواط والشذوذ  بمناسبة او بدونها ؟

ولماذا لا يطمئن قلبك  يا عدوله، فليس هناك  انسان سوي ، سيسره  او يرغب  ان يعيب  او يلوم طفلا غرره بالمدرسة الابتدائية  فوقع ضحية لذئب بشري افترسه وكنا نسمع وقتها ان ما جري عليه ربما كان نكاية وانتقاما ..    
فارحم نفسك يا ابني ولا تجعل عقدة الذنب تدفعك للحديث بمناسبة او بدونها عن المراحيض واللواط . وادفن ما جري عليك ..بينك وبينهم في المراحيض وغيرها

فعطبرة الستينات والسبعينات والثمانينات نحن نعرفها بلاويها ظاهرا وباطنا . وما جري ربما لم يكن ذنبك ..فتكرارك الحديث عن المراحيض وما كتب فيها ، وما يجري من لواط فيها وفي غيرها ، يعطي من لا يعرفك  انطباعا لما اصابك في ذلك العمر والذي  ربما  ما كان بمقدورك ان تحمي انت نفسك  وماكان موجودا او كان واعيا لما يجري من كان يمكن ويفترض به ان يحميك 

فما يكثر الحديث عن اللواط إلا اهله. ولا  يتوهم عقدة ذنبه مكتوبة علي جبينه  إلا من فُعلت به الفاحشه فيعيش حياته  مرعوبا من كشف ذلك  فيبادر باتهام الناس بانهم سيتهمونه طمعا في تحجيم السنتهم من ان تناله .
فالمحاولات المستميته لدفع تهمة ما اثارها الانسان في حقك والاتهام بالصياح  كلما  ورطت نفسك بحق او بباطل مع شخص  او جهة بانهم (يطلعوا ليك "لواطة" الابتدائي؟ كأني بك تشهد بها علي نفسك قبل ان يشهد عليك بها الاخرون 
وانا لا اري سببا ليقر من وصل الاربعين من عمره او يزيد ، خصوصا لو كان ابو بنت ، ولو ضمنيا  بممارسة الشذوذ في صغره، حتي وان كان ما جري اغتصابا وليس لواطا فحسب . 
فمن يكتب من تلقاء نفسه (  اذا كنت قد مررت بمرحلة ممارسة الشذوذ الجنسي في الابتدائي  فهم يخرجوها لك بعد سنين؛ ليستعملوها ضدك .....فهو يقول بصرح العبارة ان ذلك وقع علي وانا اعتقد انك ستتحدث عنه .. وهذا غباء ما بعده غباء

فما يعرفه  الناس  عن اهل بيتك ...وما سمعوه عن محمد  من العسكريه ... لي تشاشة الفحم ، وما عرفوه مما يقال  وما لا يقال  عن بت بعنيب  رحمة الله عليهما ...فيما ستره رب العباد ،  فحساب حسناتهما وسيئاتهما عنده تعالي وليس عندي .. وما انا وغيري  بخالين من عيب او ذنب حتي نسعي في فضح من سكن التراب

.اما انت  و احلام فالامر مختلف  معكما

هي تعاطت المنكر في بيتي .. وهي من  اسكنت العواهر في داري
وهي من  سعت بالحديث عني واتهامي ...
وهي من اعرف عن فسادها ونشاطها الامني

وانت ايها  اللبرالي الديمقراطي ورطت نفسك ورايت ان تصفي حساب  من اعتدي عليك وانت غرير معي
فكتبت والفت وحكيت كما تحكي عواهر النساء والمخنثين من اشباه الرجال  

وساكتب عن احلام المهدي صالح رضيت انت ولبراليتك ام لم ترضوا

فنصيحتي لك يا عدوله ابني انه من البر بوالديك احسنا ام اساءا ،  ان كنت تفهم معني الكلمة هذه،  اللا تدفعني انا بالذات لارتكاب الذنوب بالحديث عنهما بما يكرها وتكره .
ونصيحة اخري لا تدفع اي شخص اخر قد يعرف عنهما او يمكنه ان يحصل  علي ما لا ينبغي لك ولا لغيرك معرفته عنهما  
ففي حياة كل والد ووالده لكل ولد مثلي وغير مثلي  وكل خنثي وانثي تاريخ وقصص  لا يعرف عنها الابناء شي ولا ينبغي لهم  ولن يسرهم معرفة ما خفي عنهم . 

فارجوك رجاءا ...والحف في الرجاء  ان تكتب عن شهاداتي وعن علمي وكتبي ما وسعه خيالك ودبج بوهمك ما تشاء عن كشفك لتزويري واحتيالي ونصبي في حياتي وخبرتي وسيرتي الذاتيه وقل عن كذبي وفسوقي  ما شاء لك القلم ان تقول وتأكد بانني سارد علي كل حرف كتبته 

ولكن .. احذر ان تسفف ثم احذر ان   تسفف

فتدفعني للانحدار لمستنقع مجاراتك بسقط القول الذي  تسفه به انت ..  اللهم اني قد بلغت فاشهد)

No comments:

Post a Comment